تعرّف على أبرز المشاهير الذين أثيرت نظريات مؤامرة حول وفاتهم

هناك العديد من حالات الوفاة بين النجوم والمشاهير، تقف وراءها نظرية المؤامرة، وهي الوفيات التي ما تزال تثير الجدل حتى الآن نظرا إلى ما تحتويه من تفاصيل ومعلومات مثيرة جدا للجدل، لكنها غير مثبتة بشكل نهائي.

فيما يلي، يقدم لكم موقع “مشاهير” بعضا من أبرز حالات الوفاة هذه:

مارلين مونرو :

كانت رمز الأنوثة والجمال في خمسينات القرن الماضي، قتلت عام 1962، ورغم أن التقرير الرسمي للوفاة قال إنها توفيت نتيجة جرعة زائدة من الباربيتورات، لكن نظريات مؤامرة ذهبت إلى الربط بين وفاتها وبين الشقيقين بوبي وجاك كيندي.

بروس لي:

اشتهر هذا النجم من هونغ كونغ بإجادة الفنون القتالية، وتوفي عام 1973، وقيل لجمهوره وقتها أنه تعرض لحساسية مميتة من أحد المسكنات التي كان يتناولها.

لكن البعض ذهب إلى الربط بين وفاته وبين وفاة نجله، الذي سبقه ببضعة أعوام، موضحين أن هناك ظروفا غامضة وراء موتهما بخلاف الحساسية من الدواء.

بوب مارلي:

توفي عام 1981 نتيجة إصابته بمرض السرطان كما أعلن، لكن البعض ذهب إلى تخمين حقيقة تورط وكالة المخابرات المركزية الأمريكية في عملية قتل مارلي.

جون لينون:

عام 1980، تعرض مطرب البيتلز الشهير هذا للقتل، وما يزال قاتله مارك دافيد تشابمان في السجن حتى الآن، غير أن البعض يرى أن تشابمان بريء من تلك التهمة، وأن هناك أسبابا أو جهات أخرى هي المسؤولة عن مقتل لينون.

مايكل جاكسون:

حتى هذه اللحظة، ما تزال ملابسات وفاته محل بحث وتحقيق، فبينما تزعم أقاويل أنه توفي نتيجة جرعة زائدة من الدواء، هناك أقاويل أخرى تشكك في ذلك وتتحدث عن أسباب أخرى.

جيم موريسون:

توفي عام 1971 عن عمر يناهز الـ27، وفي ذلك الوقت، قيل إن وفاته بسبب سكتة قلبية، لكن البعض يقول إنه أخذ أدوية ليحاكي بها تجربة الموت وأنه استيقظ بعد الإعلان عن وفاته ببضعة أسابيع وأنه يعيش في أوريغون منذ ذلك الوقت.

جون كينيدي :

وقد ظهرت العديد من نظريات المؤامرة حول وفاته، وتم تأليف الكثير من الكتب حول الأمر، وقال البعض إن وفاته كانت نتيجة جريمة منظمة بينما حمل البعض الآخر وكالة المخابرات المركزي الأمريكية مسؤولية ما حدث لكينيدي.

الأميرة ديانا:

هناك الكثير من نظريات المؤامرة التي أحاطت بملابسات مقتلها مع صديقها المصري دودي الفايد في حادث تصادم بأحد الأنفاق في باريس عام 1997.

يمكنك أيضا قراءة More from author