“آمال ماهر” ترد على الشائعات: “أنا كويسة”

تصدرت الفنانة والمطربة الجميلة “آمال ماهر” تريند موقع جوجل ومواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية وذلك بعد ساعات قليلة أيضًا من طرح ألبومها الغنائي الجديد الذي يحمل عنوان “أنا كويسة” عبر منصة سبوتيفاي، وقد قامت “آمال ماهر” بنشر الأغنيات عبر قناتها الجديدة على موقع الفيديوهات يوتيوب بعد أن توقفت قناتها الأولى فجأة وبدون أسباب واضحة حيث كان يتم إغلاقها من قبل بين الحين والآخر.

جاء ألبوم “أنا كويسة” بمثابة ردًا على الجدل الذي أثير حول الفنانة المصرية خلال الفترة السابقة حيث انتشرت عنها الكثير من الأخبار والأقاويل بين الكاذبة والحقيقية فضلاً عن غيابها فترة طويلة عن الساحة الغنائية تجاوزت عدة سنوات حيث دارت حولها الكثير من الشائعات خلال هذه السنوات جعلتها تخرج على جمهورها لتنفي تلك الشائعات من خلال منشورات لها عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام.

حيث كتبت في إحدى المنشورات: “جمهوري الحبيب .. أحب أن أشكركم لوقوفكم بجانبي وأحببت أن أوضح بعد أن سمعت الكثير من اللغط لقد مريت بظروف نفسية سيئة بعد وفاة عمتي الحبيبة وكانت قريبة إلى قلبي وأيضًا ظروف فسخ خطبتي مما أثر على حالتي النفسية ودفعني لاتخاذ قرار الاعتزال لذلك أحببت أن أوضح حقيقة موقفي”.

وقد أعاد ألبوم “أنا كويسة” النجمة “آمال ماهر” إلى الساحة الغنائية بعد غياب دام لسنوات لتخطف قلوب وعقول واهتمام جمهورها ومحبيها حيث نشرت “ماهر” من خلال صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك فيديو لأحد أغنيات ألبومها الجديد والتي تحمل عنوان: الحكاية في مشهدين حيث تقول كلمات الأغنية: “الحكاية في مشهدين، قلب قابل قلب حَبه، شاف معاه حلم السنين، صَدّق إن الدنيا ضحكت”.

ويقول المقطع الذي يليه: “تاني مشهد كان حزين، حُبه كان مصدر لـِغُلبه، والنهاية بكلمتين، يومها كل الرؤية وضحت، والنصيب بيشيلها دايمًا، كل حاجة نقول نصيب”.

وتعد “الحكاية في مشهدين”، الأغنية الرابعة التي طرحتها “آمال ماهر” اليوم للجمهور بعد أن سبقتها بساعات قليلة أغنية “صاحبة عمري” وأغنية ” أنا الحب” وفيديو ريليكس “أنا كويسة” وكانت آخر أغنيات ألبومها أغنية “كسبتوا الرهان”.

يذكر أن ظهور نجل الفنانة الجميلة “آمال ماهر” قد أثار الجدل منذ فترة حيث ظهر خلال إحدى حفلاتها وقد بدت عليه الوسامة فأصبح شابًا وهو ما لم يتوقعه الجمهور، وهو نجل الملحن “محمد ضياء الدين”.

يمكنك أيضا قراءة More from author