مايكل كورس يكشف عن الحملة الإعلانية لمجموعة خريف

مايكل كورس

نيويورك، 2 يوليو 2018 – يسر مايكل كورس الإعلان عن إطلاق حملته الإعلانية الجديدة الخاصة بموسم خريف 2018 لكل من MICHAEL Michael Kors وMichael Kors Mens، وهي من تصوير المصور الفوتوغرافي المقيم في نيويورك لاشلان بايلي Lachlan Bailey. يسجّل هذا الموسم المرة الأولى التي تكلف فيها العلامة التجارية مصورين فوتوغرافيين مختلفين بالتصوير لماركات منتجاتها. وتسلّط الحملة الجديدة الضوء على الترف اليومي والسهولة المرهفة في شوارع مدينة نيويورك، وتحديداً في حي منهاتن المرتبط بالنماذج الأصلية والواقع في الجانب الشرقي الأعلى. بوحي من حب المصمم مايكل كورس للمدينة ومعرفته العميقة بمسقط رأسه، التقط بايلي طاقة وسهولة الحياة اليومية للمدينة: يتوقف عارضَي الأزياء أندريا دياكونو وبابتيست رادوف في مقهى محلي، يسيران في سنترال بارك ويقطعان شوارع المدينة. توفر المواقع السينمائية خلفيّة غنية لملابس وأكسسوارات الموسم الفاخرة والمتحررة. “أردت أن تثير الحملة الإعلانية إحساساً بالحياة في نيويورك لأن عيشها يتم فعلاً، لالتقاط الأشياء اليومية التي يقوم بها الناس وسط طاقة وجمال المدينة. هناك بساطة وبداهة رائعتين في صور لاشلان جعلتا منه الاختيار الصحيح لإخبار هذه القصة.” ستنطلق الحملة العالمية في يوليو، مع نشر للإعلانات المطبوعة في إصدارات أعداد موسم الخريف في جميع أنحاء العالم. كذلك، ستظهر الصور في المتاجر الرقمية، بالإضافة إلى منصات التواصل الاجتماعي واللوحات الإعلانية الخارجية التقليدية.

لمحة عن مايكل كورس

مايكل كورس هو مصمم لأكسسوارات عالية الفخامة وملابس جاهزة، مشهور عالمياً وحائز على جوائز. أسس شركته التي تحمل اسمه سنة 1981، وتنتج حالياً سلسلة من المنتجات تحت اسم “مايكل كورس كوليكشن” (Michael Kors Collection)، مايكل مايكل كورس (MICHAEL Michael Kors)، ومايكل كورس للرجال (Michael Kors Mens)، وتشتمل على أكسسوارات، ملابس جاهزة، أحذية، تكنولوجيا يمكن ارتداؤها، ساعات، وتشكيلة كاملة من العطور. تنتشر وتعمل متاجر مايكل كورس في معظم المدن الراقية في العالم. إضافة إلى ذلك، يمتلك مايكل كورس متاجر رقمية رئيسية على الإنترنت تنشط عبر أميركا الشمالية، أوروبا وآسيا، وتقدم للعملاء تجربة سلسة في قناة شاملة.

بيانات تطلعية

تحتوي هذه النشرة الصحفية على بيانات تطلعية. يجب عدم الاعتماد على هذه البيانات بشكل مفرط لأنها معرضة للعديد من الافتراضات المختلفة والعوامل المتعلقة بالعمليات وبيئات الأعمال للشركة، والتي يصعب التنبؤ بها جميعاً ويخرج الكثير منها عن نطاق سيطرة الشركة. تتضمن البيانات التطلعية معلومات تتعلق بنتائج عمليات الشركة المستقبلية المحتملة أو المفترضة، بما في ذلك وصف إستراتيجية أعمالها. غالباً ما تتضمن هذه البيانات عبارات مثل “قد”، “سوف”، “يجب”، “نعتقد”، “نتوقع”، “نستبق”، “ننوي”، “نخطط”، “نقدّر” أو عبارات أخرى مماثلة. تستند البيانات التطلعية الواردة في هذه النشرة الصحفية على افتراضات قامت بها الشركة على ضوء خبرة الإدارة في الصناعة، إضافة إلى تصوراتها عن الاتجاهات التاريخية، الظروف الحالية، التطورات المتوقعة في المستقبل وعوامل أخرى نعتقد أنها مناسبة في ظل الظروف. يجب أن يتم فهم أن هذه البيانات ليست ضماناً للأداء أو النتائج، وتشتمل أيضاً على مخاطر معروفة وغير معروفة، شكوك وافتراضات. على الرغم من اعتقاد الشركة أن هذه البيانات التطلعية تستند إلى افتراضات معقولة، يجب التنبه إلى أن العديد من العوامل يمكنها أن تؤثر على نتائجها المالية الفعلية أو نتائج العمليات، كما يمكنها أن تجعل النتائج الفعلية مختلفة جوهرياً عن تلك الواردة في هذه البيانات التطلعية.

يمكنك أيضا قراءة More from author