جنيفر جارنر تبدأ إجراءات الطلاق من بين أفليك

اعتدنا أن نرى النهايات السعيدة في كل قصص الحب الجميلة، ولكن للأسف ليس هذه المرة، فبعد قصة حب انتهت بزواج النجم الأمريكي “بين أفليك” والنجمة الجميلة “جنيفر جارنر” وإنجاب ثلاثة أطفال، تلاشى كل ذلك في نهاية المطاف بإعلان انفصالهما في 2015، ثم البدء مؤخرًا في إجراءات الطلاق رسميًا. 

كانت بداية لقاء الثنائي في عام 2001 عندما شاركا معًا في بطولة فيلم “بيرل هاربر”، ثم في عام 2003 في فيلم “Daredevil”، لتتحول الصداقة إلى حب ويتزوجا في يونيو عام 2005، وأنجبا كل من “Violet” وعمرها 11 عام، “Seraphina” وعمرها 8 سنوات، و”Samuel” وعمره 5 سنوات.

أول شرخ في عائلة جنيفر جارنر وبين أفليك

حدث أول شرخ كبير داخل هذه العائلة عندما أعلن الزوجان انفصالهما في يونيو عام 2015، وقد بدا أنهما يحاولان إصلاح الأمر حيث ظهرت الأسرة معًا عدة مرات في الخارج، وقد انتشرت شائعات بأن سبب الانفصال هو خيانة “بين” -ذو الـ 44 عامًا- لزوجته مع المربية التي تُدعى “Christine Ouzounian”، وكان رد “بين” على ذلك هو وصف هذه التقارير بأنها “قمامة”، بينما خرجت “جنيفر” -ذاتالـ 45 عامًا- عن صمتها لتؤكد صحة شائعة الخيانة، ولكنها قالت أنهم كانوا قد انفصلوا بالفعل قبل أن تعرف بموضوع الخيانة بعدة أشهر، وأن هذه المربية ليست لها علاقة بقرار انفصالها عن زوجها ولا تعتبر جزء من الموضوع. 

من المنتظر إتمام إجراءات الطلاق عن طريق وسيط قانوني وليس قاضي، وقد تم الاستعانة بالمحامية الشهيرة “Laura Wasser” والتي سبق أن تعاملت في حالات طلاق نجوم مثل: جوني ديب، رايان رينولدز، وكرستينا أجيليرا.. وسوف تستغرق الإجراءات حوالي ستة أشهر لإتمام التسوية المالية وإجراءات حضانة الأطفال.

يمكنك أيضا قراءة More from author