كيف واجهت هيفاء وهبي حملات التنمر وتشويه صورها، رسائل حادة وشديدة اللهجة

كيف واجهت هيفاء وهبي حملات التنمر ؟ تعرضت النجمة اللبنانية هيفاء وهبي في الأيام القليلة الماضية على اهتمامات الجمهور بشكل خاص بعد حفلها الأخير بموسم الرياض، حيث تم تداول بعض الصور لها من كواليس الحفل، كما تعرضت لكثير من التعليقات السلبية والتي امتد البعض منها لتداول صور مزيفة لهيفاء من أجل السخرية منها، وكيف واجهت هيفاء وهبي حمالات التنمر وتشويه صورها، ذلك ما سنتعرف عليه في مقالنا

هيفاء وهبي تتخلى عن التجاهل تجاه السخرية منها

هيفاء وهبي عبرت عن غضبها بسبب تداول الصور المزيفة لها في الأيام القليلة الأخيرة، والتي أظهرتها بملامح متغيرة ومختلفة، والتي تسببت في تعرضها لتعليقات سلبية وكثير من التنمر وخرجت هيفاء وهبي بتوجيه رسائل ذات لهجة حادة إلى مشوهي صورتها. وقد قالت:

هيفاء وهبي
هيفاء وهبي

 “تقدروا تعملوا اعملوا اكثر واللي انتم عاملينه فيه وفي ملامحي هو شبه نفسيتكم، هذا لون الحقد اللي فيكم مش ناقص غير تطلعوا لي انياب”.

رسائل حادة من هيفاء وهبي بسبب صورها المزيفة

اعتبرت الفنانة هيفاء وهبي هذه الصور ضمن حملة مخصصة لتشويه صورتها، وهذه الحملة فاشلة وشارك بها بعض النساء والرجال وقالت:

 “أن كانت بتعبر عن شي فهي تعبير عن أنكم ما شفتم بحياتكم نقطة احترام من أول صور ولعب بخلقتي والباقي انتم عارفينه، وبالاخر بيجيك واحد بيقول لك مين دي هي دي حقيقتها وقد اختتمت هيفاء رسالتها الحادة بأن هؤلاء يعملون بسبب الحديث عنها وأن حديثها لم ينتهي بعد”.

وقد فجاءت هيفاء جمهورها باستخدام ردود قاسية وحادة في الرد على المتنمرين على هذه الصور المزيفة.

اقرأ أيضًا: حنان مطاوع تكشف عن تفاصيل حياتها مع صاحبة السعادة

رسائل حادة من هيفاء وهبي بسبب صورها المزيفة
رسائل حادة من هيفاء وهبي بسبب صورها المزيفة

 

كيف واجهت هيفاء وهبي حملات التنمر على صورها

التزمت هيفاء في بداية الجدال الصمت حول الصور المتداولة ولم تقوم بعمل أي رد فعل. إلا أنها اكتفت بنشر رسائل التضامن والدعم من الفنانين والزملاء، وتجاهلت الأمر لعدة أيام. وذلك قبل الرد في عدة مداخلات تلفزيونية على السخرية منها والتنمر.

وقد قالت في أحدى هذه المداخلات أن بعض التعليقات كانت تحمل عبارات عنصرية وذلك مثل حديث التعليقات عن لونها، وذكرت أن سبب التركيز على الصور الخاصة بها يرجع للغيرة منها بسبب نجاحتها الأخيرة والمميزة.

يمكنك أيضا قراءة More from author