عطر LIVE IIRRÉSISTIBLE BLOSSOM CRUSH

كوني حرّة وامرأة لا تقاوم!

Live Irrésistible هو العطر الأكثر إثارةً للسعادة من Givenchy، فتراه يمجّد الفرح بكلّ جرأة وبأعلى صوت. يتكوّن من خلاصة الخيال والفرح وقد ابتكر ليكون بصمتك التي تناشد الحواس. وأحدث إصدار من هذا العطر، Blossom Crush، هو ماء تواليت متلألئ وساحر يدعو إلى العفويّة والحريّة.

“أنا مفتونةٌ بك… تنطبق هذه الكلمات التي غنّتها كلّ من سارة فوغان وإيلا فيتزجيرالد على امرأة يافعة، وحازمة ومستقلّة تدرك مبتغاها جيّداً. فبطلة الخط الجديد من Irresistible مليئة بالطاقة الحيويّة ومواكبة لعصرها، فلا تنتظر شيئاً من أحد ولا تتوقّف حياتها عند أحد، بل تكمل طريقها بخطى واثقة وجريئة. وفي باريس، تجدها مرتاحة وكأنّها في عرينها، فتقود الآخرين إلى حيثما يأخذها إحساسها. هي تعرف تفاصيل مدينتها عن ظهر قلب ولا تفوّت لحظة هناك بل تعيش كلّ دقيقة وكأنّها الأخيرة.

شغف بعبير الأزهار

عطر Live Irrésistible Blossom Crush عبارة عن باقة أزهار مدهشة ومليئة بالمفاجآت، تماماً مثل بطلتها. فإذا بها تكشف عن بتلات نضرة ورقيقة تخبئ في طيّاتها حبوب الكاكاو، وهو المكوّن غير المتوقّع الذي يمشح العطر بصبغةٍ مختلطة. فتتحوّل الرقّة إلى جرأة، والافتتان إلى حبّ من النظرة الأولى.

الورد هنا، وهو البصمة الشميّة لخطّ Irresistible، نقيّ، وعميق وأنثوي* إلى أبعد حدّ. لكن عندما يمتزج مع الفاونيا التي تحمل طابعاً مشرقاً وخفيفاً، يكشف النقاب عن جوانب عدّة. وتزخر هذه الباقة الربيعيّة بشاعرية ملؤها الرقة بفضل عبير المسك الذي يعبق من قاعدة العطر.

يعيد عطر Live Irresistible Blossom Crush ابتكار روائح الأزهار بطريقة عصريّة وجديدة.

*Rose Essentiel™ LMR

اللون البنفسجي جالب للحظ!

تبثّ قارورة عطر Live Irrésistible Blossom Crush روح النضارة والعصريّة من خلال النتوءات التي تتميّز بها دار Givenchy، ويزيّنها اللون البنفسجي المشرق.

يتحسّن مزاجك تلقائياً عند رؤية القارورة بشكلها الممشوق، وزجاجها المنحوت وعطرها المضيء، فيكون Live Irresistible Blossom Crush بذلك علاجاً فعالاً للاكتئاب! وقد ارتدى العطر بذاته هذا اللون الناعم والمنعش خصيصاً ليرفع معنوياتنا.

لو دولاج بطلة Irrésistible الجديدة

لو هي امرأة جميلة، وأنيقة وأصيلة. عفويتها توحي بالهدوء ونظرتها تشعّ قوّةً. إنّها امرأة يافعة، ومميّزة وانفعاليّة، تصقل بشخصيّتها القويّة رقّتها الواضحة، وتنضح شباباً يتّسم بالمسؤولية وبوعي كامل حول قراراتها ورغباتها، وهو أمر يظهر للعلن من خلال خياراتها السينمائية والتزاماتها الفنيّة.

بدأت الممثلة مسيرتها السينمائية في العام 2011 من خلال الفيلم الفرنسي 18 Years Old and Rising وقد لفتت الأنظار ولقيت الاستحسان على مرّ السنوات الأخيرة من خلال خياراتها الجريئة في السينما والمسرح. في العام 2015، أدّت دور البطولة إلى جانب جولييت بينوش في فيلم The Wait الذي عُرض في مهرجانَي البندقية وتورونتو السينمائيين. ورُشّحت لجائزة سيزار السينمائية الفرنسية عن فئة “أكثر ممثلة واعدة” عن فيلمَي Jappeloup وBreathe وربحت جائزة رومي شنايدر في العام 2016 عن دورها في فيلم Agnus Dei الذي عُرض للمرّة الأولى في مهرجان ساندانس السينمائي. وفي العام نفسه، حصلت لو على جائزة شوتينغ ستارز الأوروبية في مهرجان برلين، وهي جائزة تكرّم أعمال المواهب الشابة حول العالم.

الحفلات لا تعرف نهاية في باريس

قام إيفان فابينغ بإخراج الفيلم وصمّم إعلانه المرئي، ونرى لو دولاج في الأحداث تقود مجموعة، وتركض وتضحك تحت أقواس شارع ريفولي عند الغروب. لكنّ هذه الليلة ليست بعادية… إنّها ليلة استثنائية يحكمها الحظّ والأحداث غير المتوقّعة واللقاءات العرضيّة.

حدائق تويلري. وإذا بالعجلة الدوّارة تضيء السماء فجأةً. والبوّابات المغلقة لا تمنع المجموعة من الاقتراب. يبدو وكأنّ لا أحد غيرهم هناك. إنّهم يشعّون حيويةً وما إن يدخلوا ساحة الألعاب المهجورة حتى تدّب الحياة فيها. فنرى المقصورات تتحرّك وحدها والألعاب تنطلق من تلقاء نفسها.

إنّها ليلة لنسيان هموم الحياة كلّها بعيداً عن حواجز الوقت والروتين، فيختبر أبطال الفيلم لحظة تتوقف فيها عقارب الساعة، ونادراً ما يعيشها المرء فلا ينساها مطلقاً. وبطلتنا هناك تستمتع بهذه اللحظة الخالدة وقد تملّكها الفرح، فتَمضي لاكتشاف الموقع، وساحة المرايا، والعجلة الدوّارة والمراجيح… فجأةً، تلتقط كاميرا ونرى الوميض. فتقلب الأدوار بكل ظرافة وتصبح هي المشاهِدة.

وها هو نور الصباح يشقّ السماء لكنّه لم يتمكّن من خطف سحر الليل، بل زاده وأغناه. تمرّ لو في حدائق تويلري. إنّها بمفردها. لكنّ افتتان الكاميرا بها يصبح واضحاً، فتلحقها مأسورة بسحرها وجمالها. وها بالفجر يبزغ، والعاصمة الفرنسية لا تزال نائمة. اللحظة أخّاذة، لو تبدو امرأة لا تقاوم. فلا نريد الكفّ عن متابعتها، لكنّ القرار يعود إليها، ولها حريّة الذهاب حيثما شاءت. فإلى أين تتوجّه؟ إنّه سرّ لا يعلمه أحد سواها.