“إل جي” تجلب تجربة الترفيه الغنيّة إلى منازلكم

تتمحور تجربة الترفيه المنزلي في معظم البيوت حول التلفزيون، وبما أنّ البقاء في المنزل هو القاعدة السائدة في العالم خلال هذه الفترة، فلا عجب أن تكون نسبة مشاهدة التلفزيون قد زادت بشكل ملحوظ مؤخراً. وبغياب إمكانية زيارة دور السينما أو حضور الفعاليات الرياضية والحفلات الموسيقية، يُعدّ تحديث نظام الترفيه المنزلي لديكم بتلفزيون ذكي ومتطور الخيار المثالي اليوم.

صُممت مجموعة تلفزيونات OLED الواسعة من “إل جي” لتوفر جودة الصورة المذهلة ونوعية الصوت الغني، إضافةً إلى الميزات المدعّمة بالذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة التي توفر تجربة سمعية وبصرية فريدة. وتوفر التلفزيونات الحديثة بدقة 4K وحتى 8K تجربة المشاهدة الواقعية للأفلام والرياضة والألعاب التي لم يسبق لها مثيل.

تمتاز تلفزيونات LG OLED بتكنولوجيا OLED التي توفر الألوان السوداء المثالية وأكثر من ثمانية ملايين بكسل ذاتية الإضاءة يمكنها التحكم في درجة سطوعها في كل شاشة، مما يُمكّن تلفزيونات “إل جي” هذه من توفير درجات التباين المذهلة التي تُبرز غنى كل صورة بالتفاصيل والألوان.

التجربة السينمائية المدعّمة بالذكاء الاصطناعي

يُدعّم تجربة المشاهدة المثالية معالج ذكي يستخدم خوارزمية تعلّم عميقة لتحليل المحتوى وتعزيز جودة الصورة والصوت. وتم تحسين معالج α9 (Alpha 9) الذكي من الجيل الثاني لتوفّر الشاشة الصور الواضحة بتفاصيل رائعة وألوان حيوية وأكثر عمقاً. كما تحتوي خوارزمية المعالج على ضعف عدد خطوات إلغاء الضجيج مقارنةً بالمعالجات ثنائية النواة، مما يُمكّنها من إلغاء أكبر كمية من الضجيج وتحسين الصورة. وتعمل الخوارزمية المتطورة داخل المعالج أيضاً على تعزيز وضوح الصورة لتوفر صوراً أكثر وضوحاً ونقاءً.

وزُوّد المعالج بالنسبة للصوت بنظام صوت مدعّم بالذكاء الاصطناعي يعمل على تحليل مصدر الصوت وتحسين جودته. كما أنه قادر على نسخ الصوت المحيطي الظاهري 5.1 من مصادر الصوت 2.0 لتوفير المؤثرات الصوتية الواضحة.

وبالإضافة إلى كونه جهاز لعرض المحتوى، عززته “إل جي” بمزايا إضافية لزيادة راحة المستهلك في التحكم بالتلفزيون من خلال الأوامر الصوتية، وذلك للوصول بسهولة إلى التطبيقات بما فيها خدمات البث والتحكم بالأجهزة الذكية الأخرى في المنزل باستخدام تقنية LG ThinQ  المدعّمة بالذكاء الاصطناعي.

صُمّم لعشاق الألعاب الإلكترونية

تُعدّ تلفزيونات OLED من “إل جي” بفضل جودة الصورة الممتازة وميزات الألعاب المضافة حديثاً مثالية لعشاق الألعاب الإلكترونية وتوفّر تجارب لعب أكثر سلاسة وغنى. وباعتبارها أول الشركات المُصنّعة للتلفزيونات التي توفر التوافق معNVIDIA G-SYNC® ، عززت “إل جي” قدرة تلفزيوناتها على توفير تجربة ألعاب مثالية دون تقطيع الشاشة أو أي مشاكل بصرية أخرى قد تشتت الانتباه.

وتوفر تلفزيوناتLG OLED  بفضل معدّل التحديث المتغير ووقت الاستجابة فائق السرعة، أقل نسبة تأخر مقارنة بشاشات الألعاب المكتبية باهظة الثمن. وتدعم أحدث طرازات تلفزيونات OLED من “إل جي” مجموعة متنوعة من تنسيقات HDR الشائعة التي تعزز تجربة الألعاب. وسيتمكن المستخدمون من تشغيل العناوين المتوافقة مع تقنية HDR10 الديناميكية أو Dolby Vision (بسرعة تصل إلى 120 إطار في الثانية لمحتوى Full HD) عبر تسخير مزايا HDMI 2.1 مثل وضع الكمون المنخفض التلقائي (ALLM) وقناة رجوع الصوت المحسنة (eARC) ومعدل التحديث المتغير (VRR).

وتمنح تلفزيونات LG OLED الأولوية لصحتكم عبر توفير المزيد من الراحة للعين من خلال نسبة الضوء الأزرق الأقل بـ29% من الحد الأدنى القياسي البالغ 50%، مما يتيح مدة أكبر من اللعب ومشاهدة الحلقات المتتالية من المسلسلات. وتؤكد شهادة راحة العين خلال المشاهدة المعتمدة من المختبر الدولي الموثوق TÜV Rheinland، أنّ تلفزيونات OLED من “إل جي” توفر إمكانية تعديل محتوى الضوء الأزرق وأنّ صورها خالية من الوميض وتوفر جودة صور استثنائية وتجربة مشاهدة غنية من كافة الزوايا. وتُلبي شاشات LG OLED كافة معايير اختبار TÜV، بما في ذلك التدرّج اللوني الواسع ودقة HDR.

 

يمكنك أيضا قراءة More from author