بهاء الدين محمد يوضح حقيقة علاقته بحكاية عمرو دياب ودينا الشربيني
علاقة بهاء الدين محمد بالفنان عمرو دياب ودينا الشربيني ليست كما أشيع عنها بالاخبار حديثًا ، وإنما علاقة بهاء الدين محمد بالفنان عمرو دياب ودينا الشربيني هي ودية وهذا اتضح عندما قام بهاء بقوله أنه ليس غاضبًا من عدم غناء الفنان عمرو دياب لأغنيته التي قام بتأليفها في الحفل وعلاقته بالفنانة دينا الشربيني فقال أنه أمر خاص للغاية به وليس له علاقة به، إليك الأمر في هذه الشائعات بالتفصيل.
علاقة بهاء الدين محمد بالفنان عمرو دياب ودينا الشربيني
قام الشاعر الغنائي بهاء الدين محمد ليرد على الهجوم الذي تعرض له بشأن الفنان عمرو دياب وأغنيته “قال فكرينك” عندما رفض المطرب عمرو دياب غنائها في المسرح أثناء حفله الأخير، هذا بالاضافة إلى انتشار شائعة رفضه علاقة عمرو ودينا الشربيني.
فقام بهاء بنشر بيان عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك يوضح فيه حقيقة هذه الأمور حيث قال:
“أولا: لم أطلب يوما بضم أغنية قال فاكرينك في أي ألبوم، وهي حققت نجاحها، وانتهي مهمتي بالنسبة لي كشاعر، ولم يكن هناك داعي لوجودها في ألبوم غنائي لأنه لم يعد هناك ألبومات غنائية مثل الماضي”.
وأكمل كلامه بقوله :” لم أغضب من عمرو دياب بسبب عدم غناء قال فاكرينك على المسرح، لأن كل مطرب حر فيما يقدمه ويختار الوقت المناسب لذلك، وأن ما لفت انتباهي هو الجملة التي قالها عمرو دياب مش عايزها ولو كنت عايزها كنت نزلتها وانه قال ذلك رغم نجاحها، وكان لابد من أن اعترض وارفض حديثه ذلك لأن هذا حق أي شخص يحترم عمله، وهو من باب الدفاع عن كلماتي التي كتبها”.
ثم قال :”ثانيا : لم اعترض أو أرفض علاقة عمرو دياب ودينا الشربيني من قريب أو بعيد، وهو يشهد بذلك فلم يجمعني حديث معه حول هذا الموضوع نهائيا، لأن هذا أمر خاص جدا، وليس من حق أي أحد أن يتدخل فيه، واتمني الا يقحمني أحد في هذا الموضوع ويجعل المشكلة بيني وبين عمرو دياب هي دينا الشربيني، لأن ذلك كذب واختلافنا لم يخرج بعيدا عن الفن”.
ليختتم كلامه بثالثًا ويقول :”لم احصل على أغنية هقدر أبعد إلا بعد ان طلبها عمرو دياب، وكانت الكلمات من حق الأستاذ الصديق محسن جابر، والذي تفضل مشكورا ووافق واعادها لي، وقدمت تصريحا لعمرو ولم يهتم، ثم عادت بعد ذلك بتصريح من عمرو، فأصبحت ملكي وبرغبة عمرو نفسه، وذلك يعني أنني حرا فيها، وأخيرا لعمرو كل الاحترام والتقدير، رغم اللجان، وليس معني ذلك أنني تنازلت عن قراري، لأن ما اتخذته من قرار لا رجعة فيه وبمنتهى العقلانية.”