دار هاري ونستون تُعلن إفتتاح متجرها الجديد في موسكو

أعلنت دار هاري ونستون، “ملك الالماس” الاسطوري والعلامة التجارية العالمية الفاخرة، عن إفتتاح متجرها الجديد في موسكو. يقع هذا الصالون في جادة ستوليشنيكوف 7، وهو يمتد على مساحة تناهز 313 متر مربّع حيث تعرض دار هاري ونستون أجمل مجموعاتها من المجوهرات والساعات الأخآذة، بما في ذلك أحجار الالماس والاحجار الكريمة الاكثر ندرة في عصرنا الحالي.

في هذه المناسبة، علّقت السيدة ’نايلة حايك‘ الرئيس التنفيذي لشركة هاري ونستون بالقول: “لطالما لعبت روسيا دوراً أساسياً في سوق المنتجات الفاخرة. كذلك، تعتبر جادة ستوليشنيكوف لاين الراقية، والواقعة في وسط موسكو التاريخي، أحد أفخر شوارع التسوّق في العالم، وهي تشهد طلباً متزايداً على السلع الراقية والعروض الحصرية إن كان ذلك من المقيمين المحليين أو الوافدين من حول العالم. مع هذا الإفتتاح، نحن نتطلّع قدماً لتقديم إبتكاراتنا المذهلة من المجوهرات والساعات إلى هذه المنطقة الهامة”. 

صُمم المتجر الجديد بحيث يعرض لأناقة وخصوصية ملكية خاصة، وهو يعكس لأسلوب ونستون التقليدي بلمسة عصرية. الالوان المعتمدة تجمع بين تدرجات اللون الرمادي البني الناعم والرمادي الفاتح، بما يتناسب تماماً مع الأثاث المصمم خصيصاً بلمسة قديمة من البرونز والمطلي بالورنيش الاسوداللون، إلى جانب الثريات البارزة،الجدران المغطاة بالاقمشة الحريرية المطرّزة يدوياً والاسلوب القديم الطراز. كذلك، يتميز المتجر بتكريس مراكز عرض خاصة للمجوهرات الراقية، القطع الخاصة بالزفاف، المجموعات المميزة والساعات، مع الإشارة إلى أن هذه المراكز صممت لتشكّل بيئة مثالية توفّر تجربة تسوّق راقية، خاصة وسرية لطالما إشتهرت بها الدار، في حين توفر غرف البيع الخاصة مساحة فاخرة لتجربة حصرية تماماً.

تأسست دار هاري ونستون في مدينة نيويورك في العام 1932، وهي تواصل منذ ذلك الوقت تحديد معايير صناعة المجوهرات الراقية والساعات المرموقة. لطالما كان هاري ونستون رمزاً للأفضل، بدءاً من شراء بعض من أشهر الأحجار الكريمة عالمياً، ومنها أحجار Jonker، Hope و Winston Legacy Diamonds، وصولاً حتى تألق تصاميمه التي تزدان بها نجمات هوليوود البارزات على مدى أكثر من ثمانية عقود. يقع المقر الرئيسي للشركة في نيويورك، وهي تُدير متاجر لها من حول العالم في كل من: نيويورك، بيفيرلي هيلز، لندن، باريس، روما، طوكيو، هونغ كونغ وشنغهاي.

يمكنك أيضا قراءة More from author