أغنية عبد المجيد عبدالله الجديدة شكرا
شكراً هو أحدث اغاني عبد المجيد عبدالله التي تم إطلاقها مؤخراً عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات العالمي يوتيوب، تعرفوا على تفاصيل أجدد اغاني عبد المجيد عبدالله في هذه المقالة.
أجدد اغاني عبد المجيد عبدالله
مؤخراً أعلن النجم السعودي عبدالمجيد عبدالله عن طرحه لأحدث أغانيه المصورة والتي تأتي تحت عنوان “شكراً” عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات العالمي يوتيوب.
أغنية شكراً هي من كلمات العالية، ومن ألحان الملحن ياسر بو علي، والتوزيع الموسيقي للمهندس عصام الشرايطي، والوتريات من تنفيذ تامر غنيم.
والعود ياسر بو علي، الإيقاعات من تنفيذ إبراهيم حسن، والمكساج والماستر من تنفيذ جاسم محمد، وشكر خاص لكل من مهندس عادل عمر، مهندس عصام بحري، ومهندس محمد عصمت.
استطاعت الأغنية الجديدة للفنان السعودي عبدالمجيد عبدالله من تحقيق نجاح كبير بين متابعيه ومحبينه، فقاربت عدد مشاهدات الأغنية عبر موقع الفيديوهات العالمي يوتيوب إلى ما يقرب من المائة ألف مشاهدة خلال أيام قليلة من طرحه للأغنية.
كلمات أحدث أغاني النجم عبدالمجيد عبدالله “شكراً”
تقول كلمات الأغنية التي كتبتها الشاعرة العالية: شكرا على ها التجربة خلتني أقوى أثبتت لي إني على كل الصعاب أقوى.
بعدك أنا ما صرت أخاف من الألم ذوقتني أسوأ ألم ما أظن فيه أسوأ، درس وتعلمته وأنا بالواقع استاهل مثلي على النية تراه بسلمكم جاهل.
ممتن لك درستني درس العمر يا هو صعب يا هو علي ما كان بالساهل، صفحة في عمري وانتهت ما راح أشققها برميها في نار القهر وأضحك وأنا أحرقها.
الله يا الدنيا أنا أبغى نبتعد أول أسحب خطوتي والحين أسابقها والله الحين أسابقها، شكراً على ها التجربة خلتني أقوى أثبتت لي إني على كل الصعاب أقوى، بعدك أنا ماصرت أخاف من الألم ذوقتني أسوأ ال ألم ما أظن فيه أسوأ.
جدير بالذكر أن النجم السعودي قد طرح قبل ذلك خلال الفترة الماضية العديد من الأغنيات منها أغنية “كلّما” وهي من ألحان رُزام، ومن تنفيذ سيروس، والمكساج من تنفيذ جاسم محمد، كما طرح أغنية بعد ذلك أغنية “تستاهلين الحب” من كلمات فهد المساعد، ألحان ياسر بو على.
حقيقة مرض الفنان عبد المجيد عبد الله
صرح النجم الكبير عبدالمجيد عبدالله الإعلامي الكويتي علي نجم من خلال برنامجه الإذاعي أنه يعاني من الإصابة بمرض في الأذن الداخلية يسمى “مينيير”.
كما كشف خلال تصريحاته الأخيرة اًنّ أعراض المرض زادت عليه مع المجهود الذي بذله في الحفلات الغنائية التي أحياها، كما أوضح أن هذا المرض هو السبب وراء ابتعاده عن الأنشطة الفنية والأستديو، وذلك بسبب ما يعانيه من دوخة ودواراً وغثياناً.
حيث وصف هذا المرض بوصف “التافه والقائم” إلا أنه أقر أنه تسبب في تعطيله عن ممارسة نشاطه الفني بسبب الدوار الذي يأتي له ويزداد مع الأيام حتى يقع ويُغشى عليه، فبدأ التعايش معه خاصة بعد علمه بأنه لا يوجد علاج له حتى الآن.
فيسعى على التواجد في الساحة الفنية رغم ما يعانيه من المرض وذلك من خلال مجموعة من الأغنيات المنفردة، والتي يطرحها بالأسواق من خلال بعض التطبيقات الموسيقية وموقع اليوتيوب.
