توفيق عبد الحميد يعلق على سحب عداد مياة شقته بالإسكندرية أنا عايز العداد بتاعى اللى شلتوه

توفيق عبد الحميد يعلق على سحب عداد مياة شقته بالإسكندرية أنا عايز العداد بتاعى اللى شلتوه

رفع الفنان الكبير “توفيق عبد الحميد” شكوى إلى رئيس مرفق مياة حي المنتزة بمدينة الإسكندرية. من خلال منشور كتبه عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.

توفيق عبد الحميد يكتب رسالة استغاثة لرئيس مرفق المياة

حيث تعرض “عبد الحميد” لإجراء غريب حدث معه بسبب عداد المياة بشقته الكائنة بحي العصافرة في الإسكندرية. جعله يبعث برسالة استغاثة إلى رئيس مرفق المياة.

حيث كتب “عبد الحميد” في منشوره: “السيد رئيس مرفق مياة المنتزه بعد التحية. حدث هذا فى شقتى بمحافظة الاسكندرية بالعصافرة بحرى فى شارع اطلس. دفعت فواتير المياه لفترة طويلة رغم أنها كانت باهظة وغير منطقية وأنا كمان مكنتش بروحها، لكن دفعتها. وبعد شوية شالوا عداد المياة وبعد شوية عملوا ليا مخالفة أنى أستخدم المياة بشكل غير قانونى. وحرروا ليا مخالفة بـ 20 ألف جنيه”.

توفيق عبد الحميد مناشد رئيس مرفق المياة: أنا عايز العداد بتاعي اللي شلتوه

وتابع “توفيق عبد الحميد” قائلاً: “كل ده والشقة مقفولة لسنوات طويلة، وممكن تتأكدوا من هذا الأمر من استخدام عداد الكهرباء. لانى خاصمتها علشان كانت بتشوف البحر من كل حتة فيها وبعد كدة اختلف الأمر تمامًا، وبقت كمان مجروحة. وانا كمان بقيت مريض فخاصمتها ومروحتهاش بقالى حوالى ١٥ سنة، ينفع كدة يا اسكندرية ويا رئيس مرفق مياة المنتزه. أنا عايز العداد بتاعى اللى شلتوه ويبقى فى الشقة”.

توفيق عبد الحميد: لو رحت شقتي أبقى بسرق مية، إن سرقت اسرق جمل

وأضاف “عبد الحميد”: “دلوقتي لو روحت شقتي في إسكندرية بعد ما شالوا عداد المياه أبقى بسرق مية. يعني في سن ال٧٠ أما أسرق هسرق مية طيب على رأي المثل إن سرقت اسرق جمل”.

وأوضح “توفيق عبد الحميد” فيما بعد أن رئيس مرافق المياه تواصل معه على وعد بحل الأزمة.

آخر أعمال توفيق عبد الحميد قبل اعتزاله

يذكر أن الفنان الكبير “توفيق عبد الحميد” أعلن في سبتمبر من عام 2023، اعتزاله مجال التمثيل، بسبب تدهور حالته الصحية.

ومن الجدير بالذكر، أن آخر أعمال الفنان الكبير “توفيق عبد الحميد”، كان مسلسل “يوتيرن” الذي ظهر خلاله في موسم دراما رمضان عام 2022. والذي شارك في بطولته مع الفنانة “ريهام حجاج” وعدد آخر من النجوم والنجمات.

يمكنك أيضا قراءة More from author