لحظات خالدة قدمتها نتفليكس ستظل محفورة في ذاكرتنا
تتميز دراما نتفليكس بتقديم لحظات لا تُنسى، حيث تأخذنا في جولة مذهلة بين مشاهد تخطف الأنفاس وعبارات تتردد في أذهاننا، مما يُشعل شغفنا لإعادة مشاهدتها مرة تلو الأخرى. ومع خاصية “لحظات” الجديدة من نتفليكس، أصبح بإمكانكم ببساطة حفظ تلك الذكريات الأسطورية وإعادتها في أي وقت. فقط عبر تطبيق نتفليكس للجوال، ستجدون تلك اللحظات المميزة في متناول أيديكم، مع تفاصيل دقيقة حول الموسم والحلقة، لتشاركوها مع أحبائكم. هل أنتم مستعدون للغوص في هذه اللحظات المؤثرة المحفورة في الذاكرة؟
- الهروب من السجن – الموسم الأول، الحلقة الأولى (42:06) – “هل رأيت المخططات؟ بل أفضل من ذلك … إنّها مرسومة علي” (😏)
وهنا يكشف مايكل سكوفيلد عن وشمه ببساطة وهدوء، لنرى أنه ليس مجرد وشم عادي؛ إنها خطة هروب كاملة على جسده. مستوى العبقرية: خيالي.
- جورجينا – الموسم الثالث، الحلقة الثالثة (0:20) – “من هو أشهر شخص تعرفونه؟ أمي”
عفوًا كريستيانو رونالدو، إيفا تذكّرك بأنه أحيانًا تكون ماما الشخص الأهم في الحياة. من هو النجم المفضل؟ ماما ( 😎)
- دبي بلينغ – الموسم الثاني، الحلقة الرابعة (46:01) – “أنتِ النسخة “الفقيرة” مني، اهدئي!”
بأسلوبها المعتاد، تلقي صفاء هذه العبارة الحادة. هذه اللحظات التي تمثل ذروة دراما تلفزيون الواقع، وذكاء صفاء وجاذبيتها هي ما يعطي الروح لهذا البرنامج.
- بريكينج باد – الموسم الرابع، الحلقة السادسة (09:31) – “أنا الخطر ذاته”
اعتقدت سكايلر أن هايزنبرغ في خطر، فأجابها…. لكن سكاي فلنواجه الحقيقة إنه هو من يطرق الباب – هو الخطر….
- الحب أعمى، حبيبي – الموسم الأول، الحلقة الأولى (32:42) – “أنا لا أذهب في مواعيد لشرب القهوة. ولا أذهب في مواعيد للتمشية. ولا أذهب في مواعيد غير مخطط لها مسبقاً.” (💅)
قالت نور هذه الجملة بكل قوة وثقة، لتُظهر موقفها كامرأة تعرف قيمة نفسها وترفض ما لا يليق بها. (👏). لقد قدّمت “شخصية الملكة المتوّجة” كما يجب أن تكون ووضعت معايير عالية بأسلوب أنيق وراق.
- الوحوش: قصة لايل وإريك مينينديز – الموسم الأول، الحلقة الثالثة (12:33) – “عشرات السنتات”
لايل مينينديز، لقد فعلتها! لقد صنعت أكثر مشهد أسطوري؛ مشهد قلب التيك توك رأسًا على عقب.