دار ڤاشرون كونستنتان تحيي التقاليد الخالدة احتفالا بشهر رمضان

تكشف ڤاشرون كونستنتان Vacheron Constantin، دار صناعة الساعات السويسرية الفاخرة، قصة عاطفية تعيد إلى الحياة ذكريات الحياة والتقاليد الخالدة احتفالًا بشهر رمضان المبارك.

حملة رمضان لهذا العام هي عصرية ومستوحاة من الماضي في الوقت عينه كما أنها تعكس القيم المشتركة للديمومة والتقاليد القائمة بين الدار والمنطقة. تستخدم الحملة تقنية CGI لتوضيح مفهوم مرور الوقت من خلال شخصيتين رئيسيتين تسيران في طريق ذاكرة طفولتهما. وهي رمز جميل يعكس روحانية وجمال رمضان.”

“تدور أحداث القصة في بيئة لطيفة لا تشوبها شائبة وتحيط بها سماء الليل المرصعة بالنجوم. تكشف عن رجل وامرأة يسيران في طريق كأنه لا متناهٍ مع ستائر متمايلة على كلا الجانبين.

بينما يسير الرجل عبر الستار مرتديًا ساعة باتريموني بيربتشويل كالندر من ڤاشرون كونستنتان، يكتشف روح الشباب في داخله عند سماع صوت إطلاق المدفع، وهو تقليد رمزي للإشعار بأوقات الصيام يعود تاريخه إلى القرن التاسع عشر، وهو الوقت الذي كان فيه عدد قليل فقط من الناس لديهم ساعات على معاصمهم أو ساعات عرض في منازلهم.

وبينما يعبر الرجل عن امتنانه لما قدمه له رمضان على مر السنين، تلمس المرأة بلطف الستار وهي تعانق ماضيها. ترتدي الشخصية النسائية ساعة إيجيري مون فايز من الذهب الوردي. تلامس يدها ظل فتاة صغيرة تتعرف عليها على أنها نفسها الأصغر وهي تحتفل بحق الليلة مع الأطفال الآخرين، ذاك التقليد الرمضاني الذي يمثل قيم المشاركة والعطاء.

من خلال هذه الرحلة الجميلة عبر الزمن، أدركت المرأة أهمية خلق لحظات لا تُنسى مع أحبائها في السنوات القادمة.

مع اقتراب نهاية القصة، يكشف الستار عن رجل وامرأة يمشيان على عقارب ساعة تراديسيونل توربيون، في تكريم جميل لمرور الوقت.”

شاهدوا الفيديو من هنا 

 

يمكنك أيضا قراءة More from author