حلا شيحة تشارك في الجزء الثاني من فيلم هيبتا

أثارت الفنانة حلا شيحة جدل واسع في الشارع المصري وعبر مواقع التواصل الإجتماعي بعدما قررت خلع الحجاب والعودة مرة أخرى للتمثيل من خلال مسلسل زلزال والذي عرض في موسم رمضان الماضي ليكون بمثابة العودة بعد أعتزال دام قرابة الثلاثة عشر عامًا لتلقي حلا شيحة جدل حول أمر عودتها فبينما هناك الكثير من المرحبين بعودتها للتمثيل رفض البعض الأخر هذا الأمر، ومع كل صورة أو جلسة تصوير تقوم بها حلا شيحة يظهر هذا الجدل الدائر على مواقع التواصل الأجتماعي مرة أخرى وتطالها الشائعات مثل شائعة زواجها بمحمد رمضان وغيرها من الشائعات والجدل الذي يثار حولها والذي عاد مرة أخرى فور الإعلان عن أنضمامها لطاقم فيلم هيبتا الجزء الثاني 

حلا شيحة

الجزء الثاني من فيلم هيبتا المحاضرة الأخيرة

بعد النجاح الذي حققه الجزء الأول من فيلم هيبتا المحاضرة الأخيرة والذي عرض منذ سنوات تم الأستقرار على طاقم العمل الخاص بالجزء الثاني من الفيلم لتكون بطلة الفيلم الفنانة حلا شيحة لتعود مرة أخرى للتمثيل عبر هذا الفيلم بعد أنقطاع دام قرابة الثلاثة عشر عام، كما أستقر فريق عمل الفيلم على بطل الفيلم ليكون آسر ياسين وبالطبع ماجد الكدواني ولكن حتى الأن لم يتم الكشف عن باقي النجوم المشاركين في الفيلم وهل سيكونوا نفس النجوم المشاركين في الجزء الأول من الفيلم أم يسختلف الأمر؟ فهل سنجد بيان بأنضمام عمرو يوسف أو ياسمين رئيس أو أحمد داوود إلي طاقم عمل الجزء الثاني من الفيلم أم لا هذا ما سوف نكشفه لنا الأيام القادمة، فلقد أكد مخرج الفيلم هادي الباجوري إن الفيلم جاء نتيجة عصف ذهني مع مؤلف العمل محمد صادق وإن الفيلم سوف يأخذ منحني جديد ومختلف عن الجزء الأول 

حلا شيحة

فيلم هيبتا

فيلم هيبتا المحاضرة الأخيرة تم تقديمه في السينما بعد طرح الرواية التى كتبها مؤلف الفيلم محمد صادق ليكون الفيلم مأخوذ عن الرواية وهو ما جعل الفيلم يشكل أيرادات عالية حين تم عرضه في دور العرض المصرية منذ سنوات فلقد تجاوزت إيرادات الفيلم26 مليون جنية، ضم الفيلم نخبة من النجوم من بينهم ماجد الكدواني، ياسمين الرئيس، عمرو يوسف، أحمد داوود، دينا الشربيني، أحمد مالك، جميلة عوض  والعديد من ضيوف الشرف مثل نيللي كريم وكندة علوش

تدور أحداث الفيلم حول أربع قصص حب تمثل المراحل السبعة للحب بدءً من حب الطفولة والمراهقة لينتهي بالمرحلة السابعة والتى تمثل الحب الناضج

 

يمكنك أيضا قراءة More from author