توقعات برج الميزان لسنة 2019 بالتفصيل

كل عام يهل علينا خبراء الأبراج بعدد كبير من التوقعات الخاصة بكل برج والتى يمكن أن تصيب مع البعض  ويمكن أن تخطئ مع البعض الآخر ولكن على الرغم من عدم تصديق البعض لتوقعات خبراء الأبراج وما يخبئه لنا على شتى الأصعدة الا إن الكثير يتابع توقعات الأبراج  ربما من باب الفضول بينما يتابع البعض الآخر توقعات الأبراج من باب الرغبة في المعرفة لذلك نقدم بين الحين والآخر عدد من المقالات عن كل برج ومن بين تلك المقالات هي توقعات خبراء الأبراج فلقد قدمنا عدد من المقالات الخاصة ببرج العذراء أما هذه الفترة فلقد حان دور برج الميزان ليتعرف مواليد برج الميزان على توقعات خبراء الأبراج لهم هذا العام 

برج الميزان

توقعات خبراء الأبراج لبرج الميزان هذا العام 

تنقسم توقعات الخبراء إلي عدد من الأقسام من بينهم الصعيد العاطفي، الصعيد المهني والصعيد الصحي حيث تخبرنا خبيرة الأبراج عبير فؤاد عن توقعاتها لمواليد برج الميزان على الأصعدة الثلاثة السابق ذكرها الصعيد العاطفي، الصعيد المهني والصعيد الصحي 

توقعات عبير فؤاد لبرج الميزان عاطفيًا 

تنقسم توقعات عبير فؤاد لبرج الميزان على المستوى العاطفي لجزئين في العام فالجزء الأول من العام وحتى السادس من مارس أي أول ثلاث أشهر من العام العلاقة العاطفية مع شريك الحياة كانت متوترة لكن بدءً من السادس من مارس تبدأ أكتشاف وجود مشاعر قوية تجاة شريك الحياة وتبدأ التخلص من التوتر بشكل تدريجي إلي أن تجد الوقت المناسب لقضاء الكثير من الأوقات الممتعة مع شريك الحياة 

أما في حالة كونك غير مرتبط فسوف تشعر هذا العام بالرغبة في الأرتباط وقد تجد الشخص المناسب هذا العام في الفترة من شهر مارس إلي شهر أكتوبر توقعات عبير فؤاد لبرج الميزان مهنيًا 

قد تتعرض هذا العام لبعض العراقيل في حياتك المهنية وذلك نتيجة وجود زحل وبلوتو معاكسان طوال العام ولكن تحلى بالصبر حتى وإن تباطئت خطواتك فمع الصبر والأستمرار في العمل سوف تحصل على النتائج المرغوب فيها كما إن وجود المشترى معك هذا العام سوف يحد من تهورك في الأمور الخاصة بالعمل مما ينتج عنه تطور في حياتك المهنية 

برج الميزان

توقعات عبير فؤاد لبرج الميزان على الصعيد الصحي 

مازال كل من زحل وبلوتو معاكسان لذلك فمن المتوقع أن تتعرض لأوقات ضغط وتعب نفسي ولكن على الرغم من عدم الأستقرار النفسي الذي قدد تتعرض له هذا العام الا انه يمكنك دائمًا صنع السعادة 

يمكنك أيضا قراءة More from author