محمود العسيلي يعتذر بسبب إحراجه احد معجبيه

تداول رواد مواقع التواصل الأجتماعى خبر إحراج المطرب محمود العسيلى لشاب من معجبيه أراد أن يلتقط صورة معه ولكن محمود العسيلى قام برفض طلب الشاب وسأل الشاب عن إذا كان هذا الشاب معه وسطة ليتصور معه أم لا، عقب تداول هذا الفيديو تم أثارة ضجة كبيرة وسخط كبير على محمود العسيلى من رواد مواقع التواصل الأجتماعى حتى قام العسيلى بتقديم إعتذار لجمهوره عبر منصات التواصل الأجتماعى، فما هى تفاصيل قصة إحراج محمود العسيلى للشاب الراغب في إلتقاط الصورة معه ؟ وما هى تفاصيل إعتذار محمود العسيلى لجمهورة عقب سخط الجمهور عليه ؟ هذا ما سوف نتابعه من خلال هذا التقرير

محمود العسيلي

تفاصيل إحراج محمود العسيلى لشاب فى حفل 

أنتشر مقطع فيديو خاص بمحمود العسيلى يقوم فيه بإحراج شاب طلب أن يلتقط صورة معه ليصبح هذا الفيديو تريند على مواقع التواصل الأجتماعى وينتشر بين الناس كالنار في الهشيم، أنتشر بين الناس ما حدث اثناء إحياء محمود العسيلى لإحدى حفلاته حيث طالب أحد الشباب منه أن يلتقط صورة معه ولكنه رفض وعلق على الطلب قائلًا معاك واسطة أو حاجة جامدة كدة، ليتم تداول هذا المقطع من الفيديو مع هجوم شديد على العسيلى 

محمود العسيلي

أعتذار محمود العسيلى عن إحراج الشاب 

عقب الهجوم الشديد الذى تعرض له محمود العسيلى عقب إنتشار الفيديو قام العسيلى بنشر جملة مقتضبة على الفيديو قائلًا ”  لصورة مش كاملة، أنا محبتش  أتصور مع حد وأسيب الباقي” ولكن هذا الرد المقتضب لم يعجب الكثير من رواد مواقع التواصل الأجتماعى وإستمر الهجوم الشديد على العسيلى لينشر أعتذار آخر على موقع تويتر حيث علق بتغريدة قائلًأ ” أي فنان عارف إنه من غير جمهوره هو ولا حاجة و صفر على الشمال وإن من تواضع لله رفعه، ‏بأعتذر بشدة لكل الناس اللي اتضايقت من الفيديو اللي انتشر و بأعترف إني كنت غير موفق تمامًا في اختيار الألفاظ و لكن الصورة والله ناقصة وكان كل نيتي عدم تمييز حد عن حد أثناء الحفلة، أنا آسف مرة تانية” أضاف العسيلى قائلًأ لنقطة التانية أنا حاولت أقول للشخص اللي أنا كنت بكلمه أن ماينفعش نتصور عشان الناس دي كلها لازم تتصور 3 مرات برا المايك، و لكن هو كان لحوح جدًا ومصمم وكان صوته عالي جدا وبيزعق وأنا مش عارف أغني، فللأسف قلتله كدا بحسن نية وللأسف كل الكلام دا مش باين في الفيديو” ولكن على الرغم من كل هذا الأعتذار إلا إن الهجوم مازال مستمر

يمكنك أيضا قراءة More from author