مسلسل إفراج مشروط تفاصيل الحلقة 13 كاملة
الحلقة الثالثة عشر من مسلسل إفراج مشروط للنجم الكبير سعد الفرج، ومجموعة من نجوم الفن في الخليج، فيما يلي جمعنا لكم ملخص أحداث الحلقة الثالثة عشر من مسلسل إفراج مشروط.
ملخص أحداث الحلقة الثالثة عشر من مسلسل إفراج مشروط
شهدت الحلقات الماضية من المسلسل الكويتي إفراج مشروط الكثير من الأحداث المتلاحقة في رحلة بحث الأربع فتيات ملاك وميساء ومريم ومرام عن أصولهن الحقيقية.
حيث تربت هذه الفتيات في إحدى دور الأيتام حياة غامضة ومرهقة، لذا يقررن البحث عن أصولهن وعوائلهن، وأثناء رحلة البحث هذه يمرون بالكثير من الأحداث.
شهدت الحلقة الثالثة عشر من المسلسل العديد من الأحداث الهامة منها مقتل بدر، واكتشاف بصمات القاتل، اعتراف ميساء بحبها لأمجد.
تهديد دعيج المصلاح من قبل إسماعيل، ضياع الكتاب من يد إبراهيم، اتفاق الضابط عامر مع الدكتور فارس والفتيات الأربعة للإمساك بالمتهم والمحرك الأساسي لكل هذه الأحداث.
مقتل بدر واكتشاف بصمات القاتل
شهدت الحلقة الثالثة عشر خبر مقتل بدر، حيث تم اكتشاف جثته من قبل صديق الدكتور فارس بالمستشفى التي يعمل بها داخل ثلاجة الموتى.
ليتصل على الفور بالطبيب فارس ويعلمه بخبر مقتل بدر ليتفاجئ مما حدث ويحاول أن يكتشف حقيقة الأمر وما يجري لهم، وتتجه الأذهان على الفور للكتاب.
يبدأ فريق البحث الجنائي والمحققين بقيادة الضابط عامر في محاولة اكتشاف بصمات القاتل، وبالفعل يصلوا إليها، وتكتشف أن البصمات تعود إلى شخصية عبد الرحمن سالم سالم.
يعتقدون أن عبد الرحمن مازال داخل البلد، إلا أن الضابط عامر يشير إلى خروجه وسفره خارج البلاد باستخدام إسم مستعار.
إبراهيم يفقد الكتاب
خلال الحلقة الثالثة عشر نكتشف ضياع الكتاب من يد إبراهيم بشكل مفاجئ، ويحاول البحث عنه في كل مكان بالمنزل ولا يجده.
يبدأ بعدها إبراهيم بإتهام صفية وإسماعيل بسرقة الكتاب، لكنهم ينكرون الأمر تماماً، فهم لا يعرفون على أي كتاب يتحدث إبراهيم.
بعدها يفقد إبراهيم أعصابه ويبدأ في الإنفعال على كلا من صفية وإسماعيل، وتبدأ والدته في تهدئته ولكنها لا تستطيع ذلك، فتقرر الإتصال بوالده.
حيث تتصل عليه وتصف له حال إبراهيم وما آل إليه مؤخراً، وربطت الأمر بوفاة زوجته جواهر، إلا أن والده دعيج المصلاح رأى أنه كبير ويمكنه متابعة أموره بنفسه.
ميساء تعترف بحبها إلى أمجد
في منزل الدكتور فارس حيث تجلس الأربع فتيات ملاك وميساء ومريم ومرام مع فل فارس وأمجد، قامت ميساء بإعلان حبها له.
لكن أمجد لم يرحب بهذا الإعلان حيث أوضح لها إنه أتى من مصر إلى الكويت للعمل وتأمين حياة مادية كبيرة حتى يعود إلى مصر ويعيش عليها بقية حياته.
فيقول لها أن هناك الكثير بينهم من الفروقات التي تمنع ذلك وتجعله صعب للغاية، وأثناء حديثه يدخل الضابط عامر بشكل مفاجئ إليهم.
يحاولون الإختباء منه، ويدخل الضابط عامر إلى منزل الدكتور فارس، ويبدأ في التفاوض معهم، حيث يؤكد لهم أنهم مجرد أداة.
وأن الأمر كله يرتبط بكلا من عبد الرحمن سالم سالم وإبراهيم المصلاح، وطالبهم عامر بالتعاون معهم للوصول للحقيقة.
عرضوا عليه أمر الكتاب، واعترف لهم سامي بما قام به، إلا أن عامر يطالبهم بتسليم أنفسهم حتى يمكنه مساعدته، لكنهم رفضوا ذلك خاصة بعد اعتراف سامي.
