PAULE KA تُعيّن ماكسيم سيموينز مديراً فنيّاً لها

PAULE KA تُعيّن ماكسيم سيموينز مديراً فنيّاً لها
PAULE KA تُعيّن ماكسيم سيموينز مديراً فنيّاً لها

أعلنت علامة PAULE KA وكزافييه ماري عن تعيين ماكسيم سيموينز مديراً فنّياً لدار الأزياء. 

تلائم الملابس التي تبتكرها علامة PAULE KA بشكل مثالي أذواق جميع النساء ومختلف أساليب حياتهنّ. تُعدّ هذه الملابس من بين القطع الكلاسيكية العصيّة على الزمن، مثل الفساتين السوداء القصيرة التي تتوفّر تارّة بقصّة الترابيز وطوراً بقصّة فستان الكوكتيل، بالإضافة إلى القطع المتباينة التي تُكمّل بعضها البعض، نذكر منها القطع المستوحاة من الأزياء الرجالية وتلك المفعمة بالأنوثة، والتصاميم باللونين الأسود والأبيض، والقصّات الفضفاضة مع تلك التي تعانق القوام.

بعد رحيل مؤسّس العلامة سيرج كاجفينجر مؤخراً، ستفتح دار الأزياء الآن صفحة جديدة مع ماكسيم سيموينز الذي تمّ تكليفه بتطوير العلامة التجارية وإثراء أرشيفها بمساعدة المشغل وفرق العمل في شارع 223 سانت أونوريه.

عن ماكسيم سيموينز

يبلغ ماكسيم سيموينز 34 عاماً، وقد تخرّج في مدرسة الغرفة النقابية لتصميم الأزياء الباريسية وكلية الفنون التزيينيّة. في العام 2009، عرض أولى تصاميمه في مهرجان هييريس الدولي للأزياء وقدّم مجموعته الأولى خلال أسبوع الموضة في باريس بشهر أكتوبر من العام نفسه. بعد ذلك، قرّر في العام 2015 أن يكرّس جهوده للعمل على خطّ الملابس الرجالية M.X Paris الذي يقوم بعرض ابتكاراته في كلّ موسم.

شغل في العامين 2011 و2012 منصب المدير الفنّي لدى علامة Léonard، وهو مسؤول منذ العام 2017 عن خطوط الملابس الرجالية والنسائية الجاهزة وخطّ الهوت كوتور لدى علامة Azzaro.

وفي هذا الإطار، علّق كزافييه ماري: قائلاً “عندما اشتريت علامة PAULE KA منذ 18 شهراً، طلبت المساعدة من مؤسّس العلامة سيرج كاجفينجر لإعادة دار الأزياء الجميلة هذه إلى المسار الصحيح احتفالاً بذكر تأسيسها الثلاثين. وبعد بحث دام عاماً كاملاً، يسرّني أنني وجدت المدير الفني الذي يتمتع بالموهبة المطلوبة لمواصلة وإنجاز عملية التجديد في دار PAULE KA. نتشارك أنا وماكسيم نظرة تقوم على ابتكار أزياء تنضح أنوثة ورقياً من وحي الثقافة الفرنسية.”

تعليق ماكسيم سيموينز

ومن جانبه، علّق ماكسيم سيموينز قائلاً: “ولدت أنا وسيرج كاجفينجر في مدينة ليل. لذلك، أعلم بشأن علامة PAULE KA منذ وقت طويل. ما أحبّه في هويّة العلامة هو أنّها توفّر لجميع نساء اليوم ملابس تعكس الجوانب المتعدّدة في حياتهنّ. إنها بالفعل ملابس مثالية للمرأة العاملة والمرأة التي ترغب في التألّق بإطلالة أنيقة وراقية. ويُعجبني أنّ تواجد مشغل العلامة في قلب باريس ساعدها على الارتقاء بخبرتها وإبداعها إلى مستوى دور الأزياء الكبرى وتوفير أروع الأزياء بأسعار معقولة لسنوات عديدة.”

يمكنك أيضا قراءة More from author