احمد السعدني سعيد بردود فعل الجمهور على الكبريت الاحمر

صرح النجم الشاب احمد السعدني عن مدي سعادته بردود فعل المشاهدين عن مسلسله الأخير الكبريت الأحمر الجزء الثاني، حيث أن احمد السعدني قد وجه رسالة إلي جمهوره بضرورة مشاهدة أول خمس حلقات من المسلسل الجزء الأول حتى يفهمون مشاهد النهاية.
أحمد صلاح السعدني هو ممثل مصري معروف ولد في السادس عشر من شهر يوليو عام 1979 وهو ابن الفنان صلاح السعدني الفنان القدير، أحب احمد التمثيل منذ صغره فاتجه إلي المعهد العالي للفنون المسرحية حتى تخرج من قسم التمثيل، منح والده صلاح السعدني فرصه في حياته الفنية من خلال قيامه بدور صغير في أحد مسلسلاته وهو سنوات الشقاء والحب عام 1997وهذا في أثناء دراسته، وبعد هذا المسلسل توقف عن التمثيل لإستكمال دراسته وعاد إليها ثانية من خلال مشاركته في مسلسل رجل في زمن العولمة مع صلاح السعدني وسماح أنور وكان من إخراج عصام الشماع عام 2002، أول أعماله السينمائية كان فيلم يوم الكرامة في عام 2004 مع الممثل محمود قابيل ومحمود عبد المغني، وبعدها شارك في العديد من الأعمال منها: مسلسل أحلامنا الحلوة، مرجان أحمد مرجان، حق مشروع، كلمة حق، شعبان الفارس، مقلب حرامية، أعز أصحاب، وعد، الوتر، البرتيتا، زهرة وأزواجها الخمسة، ناجي عطا الله، المصلحة.

النجم أحمد السعدني

احمد السعدني  سعيد بردود فعل الجمهور

قام الفنان أحمد السعدني بمشاركة سعادته بردود فعل المشاهدين من مسلسل الكبريت الأحمر الجزء الثاني حيث أن قد وجه رسالة إلي جمهوره أنه عليهم مشاهدة أول خمس حلقات من الجزء الأول من هذا المسلسل حتى يفهمون مشاهد النهاية، وأوضح أيضًا أن الكبريت الأحمر من الأعمال التى سيقف عندها كثيرًا لأنه عمل مكتوب بشكل جيد وممتاز دون سرعة لذلك وصل العمل إلي قلوب الناس.
وأيضًا أوضح احمد السعدني علاقته بمخرج العمل عصام الشماع مشيرًا إلي أنه مخرج متميز وقد قدم من قبل مجموعة من الأعمال المهمة منها مسلسل المحاربون الذي قام بتقديمه في عام 2000، وأنه منذ أن رأي هذا العمل تمني أن يقوم بتقديم آخر مع هذا المخرج المميز، مبينًأ أن العمل له الكثير من المميزات حيث أنه قد ألقي الضوء علي الدجل والشعوزة وخاصة وجودها في الوسط الأرستقراطي، وأنه أيضًا قد ألقي الضوء علي تجارة الأثار وما يقدم عليه مخرجيها من ارتكاب الكثير من الجرائم، والحصول علي المال والعمل كله، عبارة عن صورة واقعية لما يحدث لبعض فئات الشعب المصري حاليًا.

يمكنك أيضا قراءة More from author