صور بوسي شلبي تخسر الكثير من وزنها

اثارت الاعلامية بوسي شلبي  الجدل من خلال نشر صور لها من عدة مناسبات مرتدية ملابس ضيقة، حيث أن بوسي شلبي  قد بدت بجسم نحيف بعد خسارة الكثير من وزنها، وكان ذلك عبر حسابها الخاص علي أحد مواقع التواصل الاجتماعي، وقد لاقت الصور اعجاب عدد كبير من المتابعين الذين أثنوا علي اناقتها.

بوسي هي إعلامية مصرية ولدت في السابعة عشر من شهر مارس عام 1964، ولدت في القاهرة حي المهندسين، محافظة الجيزة، حاصلة علي بكالوريوس في التجارة عام 1988، هي الزوجة الثانية من الممثل محمود عبد العزيز ليس لديها أبناء، بدأت مسيرتها في العمل في مجلة سيداتي سادتي التي كان يملكها الشيخ صالح كامل، فعرضت عليها رئيسة التحرير هالة سرحان العمل في شبكة راديو وتلفزيون العرب التي أسسها صالح كام في عام 1993، تقدمت بوسي للكاستينج وكان ضمن اللجنة الاعلامية الراحلة همت مصطفي فتم قبولها، وكانت الشبكة تبث من العاصمة الايطالية روما.

فيلم المصير كان#المحور

A post shared by بوسي شلبي (@boosy17) on

A post shared by بوسي شلبي (@boosy17) on

بوسي شلبي تخسر الكثير من وزنها

خطفت الاعلامية المصرية بوسي أخيرًا الانظار من خلال مشاركتها في أكثر من مناسبة تعني بالفن والموضة والسينما، كان آخرها مهرجان كان السينمائي.

وقد نشرت بوسي علي صفحتها علي موقع التواصل الاجتماعي انستجرام مجموعة من الصور التي قد ظهرت فيها بجسم ممشوق ونحيف، بعدما قد خسرت الكثير من وزنها، وباتت شلبي بملامح مختلفة، حيث أنها ارتدت ملابس ضيقة وأنيقة لاقت اعجاب الالاف من متابعيها.

وقد لفتت شلبي الانظار خلال مشاركتها في العديد من المهرجانات بشعرها الاشقر القصير ومكياجها القوي، وانهالت عليها التعليقات التي أكدت أنها باتت أكثر جمالًا وشبابًا.

قبلت بوسي العرض وسافرت إلي ايطاليا وعملت في قناة إيه آر تي أفلام، قدمت خلالها العديد من البرامج التي اكسبتها شهرة، وأشهر برامجها عيون ART الذي قدمته علي مدي خمسة عشر عامًا.

إضافة إلي المهرجانات العربية والعالمية، مع المخرج الراحل يوسف شاهين، وفي العام 2011 انتقلت إلي قناة النهار بعد توقف إيه آر تي أفلام عن إنتاج البرامج طلبت إدارتها توقيع عقد احتكار معها لكنها لم تقبل العرض نافية أن هالة سبب رحليها.

إنتقلت بعدها إلي تلفزيون دبي وعادت بعدها للشبكة في إبريل 2017 إنتقلت إلي قناة المحور المصرية حيث قدمت برنامج حمل عنوان “أحلي النجوم”.

يمكنك أيضا قراءة More from author