احدث إصدار ساعات رجالية من مجموعة روجيه دوبوي السويسرية

ساعات روجيه دوبوي السويسرية تقوم بتحدّي القواعد وتخطّي التقاليد من خلال إصدار رجالي أنيق، حيث قامت دارساعات روجيه دوبوي السويسرية بالتألق من خلال إصدار أكسكاليبور سبايدر ألتيميت كربون  الرجالي الأنيق والذي يجمع بين أناقة التصميم والكفاءة العالية.

ساعات روجيه دوبوي السويسرية

لا يعمل أحدٌ في مجال صناعة الساعات الفاخرة مثل روجيه دوبوي الذي يعد الابتكار والإرادة في دفع الحدود التقنية والجمالية إلى أقصى مستوياتها جزءاً لا يتجزّأ من جيناتها، ذلك بالإضافة إلى قدرةٍ وعزيمة مُطلقة لتحدّي رموز صناعة الساعات وتخطّي القواعد القائمة.

تشتهر دار روجيه دوبوي بميلها لاستعمال مواد متطوّرة وقدرتها على إنتاج طرازات سبّاقة هي الأولى في العالم، وها هي تعود من جديد.
مُبرزةً تحكّمها بتكنولوجيا متطوّرة، قامت الدار التي تجرؤ على التميّز بتحديد تحدٍّ طموح ودخلت حقبة الساعات الفائقة الأداء ذات التعقيدات الغنيّة.

وفرةٌ من الطرازات السبّاقة في العالم

المفارقة هي سرّ اللعبة حيث تتخطى ساعة أكسكاليبور سبايدر ألتيميت كربون  قواعد صناعة الساعات وتنجح في الوقت نفسه في المحافظة على ارتباط العلامة بجيناتها كدار مُبتكرة تسلسليّة.
تستمرّ المفارقة من خلال اللقاء بين خفّة تقنية متطوّرة ووزن تعقيدات ساعاتيّة.
من خلال تجاور مفاجئ من توليفات المواد، يأتي هذا الطراز المعقّد مصنوعاً في أغلبه من كربون متعدّد الطبقات مع علبة وسوار من الكربون أيضاً.
آخذةً خطوة أخيرة متوافقة مع ساعة سبّاقة، قامت روجيه دوبوي بترصيع السوار الكربوني بـ166 ماسة، مما يمثل خطوةً لا مثيل لها بالنسبة إلى روجيه دوبوي.
تذكّر هذه الساعة الاستثنائية بنجمها المهيكل الكوكبي الساطع الذي أصبح توقيع روجيه دوبوي وهي تتمتّع أيضاً بحاملة توربيون مرصّعة بماسات بقصّة باجيت هي الأولى من نوعها ممّا يُضفي اللمسة النهائية على طرازٍ مصمّم لبعض الأفراد الجريئين القليلين.

تشكّل إذاً ساعة أكسكاليبور سبايدر ألتيميت كربون تعبيراً واضحاً عن موهبة الدار في التعامل مع تكنولوجيا سبّاقة: إنها أول ساعة مصنوعة في أغلبها من الكربون وصولاً إلى سوارها ومعزّزة بـ195 ماسة، ممّا يمثل إنجازاً يتطلّب مهارات تقنية متطوّرة مُرفقة بأساليب جماليّة جريئة وابتكارية.