ميراندا لامبرت تنفجر باكية بسبب…؟

المغنية ميراندا لامبرت (Miranda Lambert) ظهرت دامعة العينين وبدت متأثرة للغاية وهي تغني أغنية ” Over You” في حفلها الموسيقي الجديد في مدرج ” Hollywood Casino Amphitheatre” في بلدة تينلي بارك في إلينوي والذي أقيم في يوم الجمعة، أغنية ” Over You” صدرت في عام 2012 ولقد قامت لامبرت 32 عام، بكتابة كلمات الأغنية بالاشتراك مع المغني بيليك شيلتون (Blake Shelton) وهو زوجها السابق.

بينما كانت ميراندا لامبرت تغني كلمات الأغنية بدا صوتها مختنقا بالدموع ولذلك فقد اعتمدت على الجمهور عدة مرات خلال الأغنية ليكملوا بدلا منها الكلمات ولقد ظهرت التأثر أيضا على وجوه الكثيرين من جمهور الحفل بينما انهمرت الدموع من أعين عدد منهم.

ميراندا بكت مرة أخرى خلال الحفل وكان ذلك وهي تغني أغنية مؤثرة أخرى من أعانيها وهي أغنية ” The House That Built Me”، ومن جديد أظهر الجمهور دعمهم وتشجيعهم لها وقاموا بغناء كلمات الأغنية معها.

معجبي ميراندا لامبرت أظهروا دعمهم لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي وخاصة موقع تويتر، ولقد تحدث عدد ممن حضروا الحفل عن تأثرهم بغناء لامبرت:

أحد المستخدمين لموقع تويتر كتب يقول: “لقد تعالت أصوات البكاء، لا بل النحيب وهي تغني ” The House That Built Me”، مدرج ” Hollywood Casino Amphitheatre”، وكتب آخر يقول: “كل مرة أشاهد فيها ميراندا لامبرت أشعر برغبة في البكاء ولقد جعلتني أبكي لأنني شاهدتها تبكي”.

مستخدم آخر كتب تعليق مشابه قال فيه: “عندما تبكي ميراندا لامبرت فإنها تجعلك تبكي”، ولقد كتب آخر يقول: “في كل مرة أشاهد فيها ميراندا لامبرت وهي تغني، أبكي تأثرا وحفل الليلة لم يكن باستثناء، لقد كان حفل رائع، أنت حقا شخص رائع وملهم”، ولقد كتب مستخدم آخر يقول: “يا له من حفل رائع، لقد ضحكت وبكيت وقضيت وقتها رائعا، شكرا لك ميراندا لامبرت على أنك الشخص الذي أنت عليه”.

أماندا لامبرت وبليك شيلتون اللذان أعلنا عن طلاقهما في شهر يوليو الماضي، كانا قد اشتركا في كتابة أغنية ” Over You” وهي أغنية استوحى شيلتون كلماتها من التجربة المؤلمة لفقدان شقيقه والذي توفي عندما كان شيلتون فتى مراهق، ولقد حصل شيلتون ولامبرت عن هذه الأغنية على جائزة “أغنية العام” في حفل توزيع جوائز الموسيقى الريفية لعام 2012.

ميراندا لامبرت تواعد حاليا الموسيقي أندرسون إيست (Anderson East) بينما يواعد بليك شيلتون المغنية جوين ستيفاني (Gwen Stefani).

يمكنك أيضا قراءة More from author