ريهانا لم تعد كما كانت أيقونة للموضة

بالرغم أن المغنية السمراء الجميلة Rihanna حازت على لقب أيقونة الموضة، إلا أنها لم تتمكن من الاستمرار على هذا المنوال، فليس من الغريب أن ينحدر ذوق شخص ما في الموضة لفترة معيّنة وجيزة، لكنّ الذوق حين ينحدر لمدّة أشهر، فلا بد من وجود خلل ما.

فأكد البعض أن ريهانا خيّبت الآمال؛ لأن كل “لوك” يكون أسوأ من اللوك اليوم الذي قبله، وكأنّها تتعمّد فعل ذلك لتسليط الأضواء عليها، إذ إنّ بشاعة وفوضوية الإطلالات تكاد لا تُصدّق، وإن أيّ شخص لديه إلمام بسيط في عالم الموضة يستطيع أن ينسّق ملابس أجمل من التي تنسّقها النجمة المبدعة.

فيتمنى البعض أن تعود ريهانا أيقونة الموضة كما عهدناها، بحيث تكون مصدر وحي للعديد من الشابات الأنيقات ودور الأزياء والمصمّمين حول العالم، ولأسلوبها الخاصّ الذي يجمع بين الجنون والأناقة، وليس كأسلوب اليوم المقتصر على الجنون فحسب.

ومن جهة أخرى، اختارت دار الأزياء والتجميل الفرنسية العريقة “ديور” مطربة البوب الأمريكية الجميلة ريهانا وجها دعائيا جديدا لها وهى أول فتاة سمراء يتم اختيارها من قبل هذه الدار للعمل معها والتي حولت ريهانا من نجمة بوب إلى أيقونة فاتنة، حيث تلتقط عدسة المخرج ستيفن كلاين نجمة البوب ريهانا في قصر فرساي الفرنسي وسط حدائقه الغناء.

يمكنك أيضا قراءة More from author