اطلالة ميلانيا ترامب بزي محتشم أثناء زيارتها للسعودية

وصلت ميلانيا ترامب مع زوجها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الأراضي السعودية فى السبت 20 من مايو الحالي يزي محتشم.

اطلالة ميلانيا ترامب بزي محتشم أثناء زيارتها للسعودية

 

إطلالة محتشمة ل ميلانيا ترامب فور وصولها إلى الرياض

خلال الجولة الخارجية الأولى للرئيس الأمريكي دونالد ترامب و زوجته ميلانيا، إلى العاصمة السعودية الرياض، و ذلك منذ توليه الحكم فى أغسطس الماضي، يصل إلى الرياض فى مساء يوم السبت الموافق 20 من مايو الجاري لهذا العام.

سافرت ميلانيا مع ترامب من أميركا، وصعدت الطائرة  وهي ترتدي تنورة برتقالية قصيرة مع بلوزة بيضاء، الأمر الذي أدى إلى تساءل العديد عن ما هو الزي الذي سترتديه ميلانيا ترامب عند وصولها إلى الرياض.

أثير الجدل حول ما إذا كانت ميلانيا ستشع غطاء للرأس، أم لا، وذلك على غرار ما كانت تفعله ميشيل زوجة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما فى أثناء رحلتها إلى السعودية.

اطلالة ميلانيا ترامب بزي محتشم أثناء زيارتها للسعودية

ميلانيا ترامب والعباءة الخليجية

اختارت ميلانيا الظهور بزيُا محتشمُا باللون الأسود يشبه العباءة الخليجية، وذلك فور وصولها إلى الرياض.

حيث شهدت ميلانيا عند نزولها من الطائرة و هى ترتدي زيُا يشبه الزى الرا~ج فى دول الخليج، والذي يتناسب مع التقاليد الإسلامية فى المملكة السعودية، قامت باستبدال ملابسها فى الطائرة قبل النزول الى الرياض.

اطلالة ميلانيا ترامب بزي محتشم أثناء زيارتها للسعودية

ردود أفعال إيجابية على احتشام ميلانيا

خلال صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، نال زى ميلانيا الذي اتسم بالاحتشام، اهتمام الكثير من مستخدمى مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة على موقع فيس بوك وتويتر، حيث رأى البعض أنه بارتدائها لهذا الزي، فإنها تراعي التقاليد السعودية.

على حين جاء رد وزير الخارجية السعودي عادل الجبير تعليقُا على زى ميلانيا فقال:”  “المملكة العربية السعودية لم تفرض ارتداء الزي الإسلامي على زوجة الرئيس الأميركي”. وفقاً للوكالة قال الجبير، في مؤتمر صحفي، مجيباً على سؤال ما إذا كان ينبغي على زوجة الرئيس الأميركي ارتداء ملابس تتماشى مع التقاليد الإسلامية خلال زيارتها للرياض، قال إن السلطات السعودية عادة لا تطالب التقيد بطريقة معينة للملبس، مؤكداً: “يقترحون علينا ونرحب بأي من طرق الملبس”.

اطلالة ميلانيا ترامب بزي محتشم أثناء زيارتها للسعودية

يمكنك أيضا قراءة More from author