ألماس دار “معوّض” يبرق جودة وأصالة

منذ بداية رحلة دار “معوّض” المهنية برهنت العائلة عن شغفها الكبير بالألماس والمجوهرات الفاخرة. وعلى مر السنين تُرجم هذا الشغف في نجاح هذه العلامة التجارية كواحدة من أبرز دور الألماس واستحواذها على تشكيلة من أكبر أحجار الألماس وأكثرها ندرة في العالم والتي حمل الكثير منها اسم “معوّض” كجزء من الأسماء التي أطلقت عليها.

الفخامة بالنسبة لمعوّض هي القدرة على إبداع عمل فني زاخر بالمعايير المهنية والأخلاقية والتقنية المرادفة للدار. لذا إلى جانب عملها في تصميم وصناعة أفخر المجوهرات والساعات، تركّز الدار على تصنيع الألماس الخام كإحدى الشركات المرخصة من شركة تجارة الألماس (DTC) عبر شركتها المشتركة بريميير دايمند ألاينس” (PDA). وتجدر الإشارة هنا إلى أن هذه الميزة لم تُمنح إلا إلى 80 شركة حول العالم وذلك لتطبيقها المعايير الأخلاقية الصارمة والتزامها بالشفافية المالية في تصنيع وفرز واستخراج وقص وصقل وتجارة الألماس. ورغم حداثة تأسيسها، تجمع “بريميير دايمند ألاينس” عقود من الخبرة في تصنيع الألماس مع أكثر من قرن من المهارة في تصميم وصياغة المجوهرات، مع حرصها على تقديم على أعلى مستويات الجودة، سواء بالأحجار الصغيرة أو الكبيرة والنادرة. 

وفي هذا الصدد قال فراد معوّض، الشريك المؤتمن على قسم الألماس: “إن توفّر الموارد والطاقات والكفاءات اللازمة لبناء دار معوّض للألماس دفع بالشركة نحو آفاق مذهلة. عملاؤنا اليوم يفضلون شراء الماس معوّض لأنهم يثقون بالعلامة ويعرفون جودة المواد التي نستخدمها ويقدرون الخبرة التي اكتسبتها العائلة على مدى أربعة أجيال “.

ومن أهم إنجازات “معوّض” في هذا المجال، التزامها بالمحافظة على رقي هذا القطاع تفوقه عبر مساهمتها ودعمها المستمر للأبحاث والدورات التدريبية التي يعدّها “المعهد الأمريكي للأحجار الكريمة” (GIA)، الأمر الذي تُوّج بتسمية حرم المعهد في كاليفورنيا تيمناً بالسيد روبير معوّض.

وباعتزازها بجميع هذه الامتيازات المستحقة عن جدارة، تقدّم دار معوّض إبداعات تجسّد أكثر من قرن من التميّز والحرفية في تصميم مجوهرات ألماسية مصممة من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً أو من البلاتين وتشمل باقة من القلائد والأساور والأقراط والخواتم المتناغمة بتصاميم تتراوح بين البساطة المرهفة والفخامة المبهرة في تصاميم مبتكرة تجسّد أسمى معاني الحب.

يمكنك أيضا قراءة More from author