أشهر الزيجات الغامضة للنجمات العربيات

يشهد الوسط الفني بشكل مستمر العديد من الزيجات الغامضة، وذلك بسبب رفض الفنانات الكشف عن هوية أزواجهن، حيث تبقى بعضهن مصرات على هذا الكتمان في حين تعود بعضهن عن ذلك ويزلن الغموض ويعلن عن الزوج المجهول.

أبرز هذه الزيجات، زواج الفنانة سمية الخشاب، التي أعلنت زواجها سراً من رجل أعمال خليجي رفضت الإفصاح عن اسمه رغم انفصالهما بعد عدة سنوات من زواجهما.

وحتى الآن مازالت سمية ترفض الكشف عن اسم هذا الرجل، مؤكدة أن سبب هذا الرفض يرجع إلى رغبته، حيث إنه لا يحب الأضواء والشهرة ويريد أن يبقى بعيداً عن الإعلام.

وأكدت سمية أنها سوف تحافظ على سرية هذه الزيجة ولن تكشف عن اسم زوجها السابق مدى الحياة احتراماً لرغبته، كما كشفت أن سبب انفصالهما يرجع لعدم موافقتها على طلبه باعتزال الفن والتفرغ له ولحياتها الزوجية .

أما ميريام فارس، فقد أعلنت عن زواجها من خلال صورة من شهر العسل عبر حسابها الخاص على موقع “إنستغرام”، رافضة الكشف عن اسم زوجها وهويته لعدة شهور.

وبعد حالة الجدل التي أثيرت حول هوية الزوج، وخروج أخبار كاذبة كثيرة حول اسم زوجها، قررت ميريام وضع حد، وكشفت في حوار مع “مشاهير” أنها تزوجت من رجل أعمال يدعى داني متري، وأكدت أن زوجها لا يحب الأضواء وكان يريد أن يكون زفافهما بعيداً عن وسائل الإعلام، وقد أيدت هذه الرغبة وقررت الالتزام بها .

ورغم ذلك، ترفض ميريام نشر صورة تجمعها بزوجها، وقالت: داني لا يريد الاستفادة من نجوميتي، وسعيد بحياته كما هي، فبمجرد انتشار صورة واحدة له سيتعرف عليه الناس أينما ذهب.

لاميتا فرنجية سارت على نفس نهج ميريام؛ واتبعت نفس أسلوبها في الإعلان عن خبر زفافها، حيث نشرت صورة لها وهي ترتدي خاتم الزواج عبر حسابها على موقع “إنستغرام”، رافضة الكشف عن اسم زوجها وهويته لفترة طويلة.

ولم تعلن لاميتا فرنجية عن اسم زوجها إلا من خلال حوار لها مع موقع “مشاهير”، حيث كشفت زواجها من رجل لبناني يدعى فريدي مخرز، مُقيم في دبي تعرفت عليه منذ أكثر من عام؛ وتحولت علاقة صداقتهما إلى حب وقررا أن يقيما حفل زفافهما في باريس.

كما تعد دينا واحدة من أبرز الفنانات اللاتي رفضن الإفصاح عن اسم زوجها، فهي نجحت في الحفاظ على سرية زواجها لمدة خمس سنوات، وكانت تؤكد أن سبب رفضها الإفصاح عن هوية زوجها يرجع إلى خوفها على علاقتهما من الحسد، إلا أنها أعلنت خلال العام الماضي عن هويته؛ وذلك من خلال ظهورهما معاً في مناسبة فنية، وتبين أن زوجها هو المنتج وائل أبو حسين.

وكذلك نجحت نسرين إمام في إخفاء خبر زواجها لعدة سنوات، وعندما أعلنت عنه قررت عدم الكشف عن اسم زوجها، مؤكدة رغبتها الشديدة في الحفاظ على خصوصية حياتها الزوجية.

إلا أن حملها في طفلها الأول أجبرها على الإعلان عن اسمه، حيث أعلنت أن المنتج تامر مرسي هو زوجها، ولم يمر سوى أشهر قليلة من هذا الإعلان وانفصلت عنه، وعادت وأكدت أن كونها الزوجة الثانية لتامر سبب إخفائها لخبر زواجها منذ عدة سنوات، ورفضها الكشف عن اسمه لفترة طويلة.

ومازالت الفنانة سماح أنور تخفي هوية زوجها، رغم انفصالها عنه ثم وفاته بعد عام واحد من الانفصال في حادث طائرة.

وترفض سماح الإفصاح عن اسم زوجها السابق وهويته، وتكتفي بالتعليق: لا يصح الحديث في أمر لم يعد أحد طرفيه على قيد الحياة.

يمكنك أيضا قراءة More from author